الخطبة اليهودية المحظورة

هذه بعض التغريدات في خطبة الحاخام عمانويل رابينوفتش
غردتها في تويتر، جمعتها هنا.


1-في كانون الثاني 1952القا الحاخام عمانويل رابينوفتش خطابا أمام المؤتمر الإستثنائي للجنة الطواري لحاخامي أوربا جاء فيه :


2-يجب أن أبلغكم أن الهدف الذي مازلنا نعمل من أجله منذ عام 3000 أصبح في متناولنا أن يصبح كل يهودي ملكا وكل جويم عبدا(الجويم هم الشعوب الأخرى)


3-تذكرون نجاح حملتنا في الثلاثينات والتي خلفت شعورا بالكراهية الشديدة المتبادلة بين الأمريكيين والألمان وكان ثمرتها الحرب العالمية الثانية.


4-الأن نشن حملة بقوة عبر العالم نثير الخوف من الزحف الشيوعي في أمريكا ونثير العداء لأمريكا عند الروس وندعم المعسكرين بالسلاح.


5-بهذه الحملة سنجبرالدول الصغيرة بين آن تكون حليفة لروسيا أوأمريكا وسيكون صوتنا في الكونجرس الأمريكي مع سياسة التهديد المتواصل بالحرب.


6-إن الشعب الروسي والشعوب الآسيوية تحت سيطرتنا ،يجب أن ننتظر حتى تصبح لنا مثل هذه السيطرة في أمريكا.


7-ونحن نأمل تحقيق هدفناباستعمال العداء للسامية كما فعلنا في ألمانيا.


8-كما نستعمل المجلات والصحف والإذاعة والكتب والسينما والمسرح وجميع الفنون ووسائل الإعلام التي بين أيدينا.


9-ولاخوف من ظهورالوعي المضاد عندالشباب فإن الشباب يمكنناإغراقه بالمخدرات واللهو والأفكارالمتطرفة ويمكننا تمزيقه وتشتيته في المتاهات الخلافية


10-ثم نضرب الطبقات ببعض ونثير الفقير على الغني والخادم على مخدومه والمرءوس على رئيسه ونثير الفتن بين الدول ونخيف كل طرف من الأخر.


11خلال سنوات سيحقق منهجنا أغراضه وتقوم الحرب العالميةالثالثة وستكون اسرائيل بلدا محايدا ثم سنقوم بالتحكيم والرقابة على بقايااشلاء جميع الدول


12-ثم يسئله أحد الحاخاميين الحاضرين (أرجو من الحاخام رابينوفتش أن يحدثنا عن مصير الأديان المختلفة بعد الحرب العالمية الثالثة؟).


13-يجيبه رابينوفتش:لن تكون هناك أديان بعد الحرب كما لن يكون هناك دين،فإن وجود الأديان ورجال الدين خطر دائم علينا يهدد سيادتناالمقبلة.


14-إن القوة التي تبعثها الأديان في نفوس المؤمنين بها وخاصة الإيمان بحياة أخرى بعد الموت يجعلهم يقفون في وجهنا.


15-بيد أننا سنحتفظ من الأديان بالشعائر الخارجية فقط للدين اليهودي وذلك لغاية واحدة وهي الحفاظ على الرابط الذي يجمع أفراد شعبنا.


16-قد نحتاج في سبيل هدفنا النهائي إلى تكرار نفس العملية النؤلمة التي قمنا بها أيام هتلر وهي أن نسمح بوقوع حوادث الإضطهاد ضد مجموعات من شعبنا


17-وذلك لنحصل على الحجج الكافية التي تبررمحاكمة وقتل القادة في أمريكا وروسيا كمجرمي حرب، وبذلك نكون قد فرضنا شروط السلام.


18-وحتى تستيقنوا من قدرتنا على السيطرة على العالم انظروا إلى اختراعات الرجل الأبيض كيف حولناها إلى سلاح خطير ضده.


19فالراديو والمطبعة والكتاب والصحيفة أصبحت اليوم اسلحتنا نحن ضده كماأن مصانع الأسلحة الثقيلة ترسل الاسلحة لأسيا وأفريقيالتحارب شعوبها البِيض


20-نحن مازلنا نشعل الفتن في أفريقيا السوداء لتنقلب على نفسها وعلى الرجل الأبيض


21وبهذه الرؤية النصر يتوهج أمام أعينكم عودوا لمناطقكم وباشروا العمل دون هوادة حتى يحل اليوم الذي تكشف فيه اسرائيل عن مهمتها وهي إضائة العالم


22-هذا هو الخطاب الخطير والمثير للحاخام رابينوفتش الذي أورده المؤلف اليهودي(وليم جاي كار) من وثائق في كتابه أحجار على رقعة الشطرنج .


23-وقد وقعت هذه الوثائق بيده عندما كان قائدا للأسطول الكندي وكانت المخابرات البحرية الكندية تابعة له، وقد قتل المؤلف بعد نشر الكتاب.


24-المؤلف يقول إنهم ليس كل اليهود على هذه الشاكلة ...فأكثر اليهود من العميان الذين تقودهم القلة (أنتهى كلامه)، فالمؤلف من هذه الكثرة .


25-أولاً أنصح بقراءة هذا الكتاب ،به الكثير من الحقائق الموثقة. ثانيا: التاريخ لا يجري بما يشتهي المتأمرون. ثالثا: يمكرون والله خير الماكرين 


26اليهود شرذمة قليلة مشردون في بقاع العالم ولكن قلة قليلة لهاعقول شيطانية أستطاعت أن تسيطر على المال والإعلام فسيطرت على شعوب كثيرمن الأمم 


27-هذا لاينفي أن بعض مخططاتهم نجحت ولكن الكثير فشل، ولكن مايميزهم التخطيط المستمر .


28-يقول لينين:الإرهاب هو الوسيلة المضمونة للسيطرة على الجماهيربسرعة وبشكل كامل)وهو مافعلته أمريكا لسيطرة على شعبها وتمرير قوانين تتعلق بالحرية


29من يقرأ التاريخ ويرى أغتيال الرئيس جون كندي يعلم أن السبب الرئيسي هو محاولته بالجنوح بالسياسة الأمريكية نحو السلام،وهو مخالف لتخطيط اليهود


30-مما أضطرهم لإغتياله وبقيت العملية لغزا حتى الأن .فاليهود يعيشون على الحروب وهي فرصتهم لكي يربحوا.


31يقول لينين: (إن أفضل الثوريين شاب متحرر من المبادئ الأخلاقية ) وهذا ما نراه بدأ يظهر عندنا أمثال بعض اللبراليين،هل نقول أنهم صناعة يهودية؟




أخر شيء


" إنكم تطالبون بحق اليهود في العودة إلى فلسطين، بالرغم من أنه لم يكن في فلسطين عام1935 م سكان يهود، ومعاملة اليهود للعرب في فلسطين مشابهة لمعاملة النازيين لليهود في أثناء الحرب العالمية الثانية، وإن جرائم النازية ضد اليهود، أقل انحطاطا إلى الدرك الأسفل من جرائم ضحاياها اليهود ضد الأبرياء العرب."     توينبي